الرئيسية / أخر الاخبار / ما هي بنود حزمة العقوبات الأمريكية على تركيا؟

ما هي بنود حزمة العقوبات الأمريكية على تركيا؟

تستعد الإدارة الأمريكية لفرض سلسلة عقوبات على تركيا بسبب شرائها منظومة الدفاع الصاروخي التركية اس 400 وذلك في إطار قانون مكافحة أعداء أمريكا عبر العقوبات (CAATSA).

وتُطالب حزمة العقوبات الرئيس الأمريكي بتنفيذ خمسة على الأقل من بين العقوبات الاثنتي عشر الواردة في الحزمة خلال ثلاثين يوما. وتتضمن الحزمة بعض العقوبات التي ستؤثر بشكل عنيف على الاقتصاد التركي، بينما تقتصر بعض العقوبات على الإجراءات التي تستهدف مؤسسات وأشخاص.

وفيما يلي سرد للعقوبات الاثنتي عشر الواردة في الحزمة التي تم تشريعها رسميا بتوقيع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عليها عقب تمرير الكونغرس لها:

– قطع مساعدات بنك التصدير والاستيراد المقدمة للشخصيات والمؤسسات الواردة المعاقبة
– منع إصدار رخص تصدير السلع والتكنولوجيا
– عدم منح قروض من المؤسسات المالية الأمريكية
– عدم منح قروض من المؤسسات المالية الدولية
– عدم السماح للمؤسسات المالية بالتسوق المباشر عبر البنك المركزي الأمريكي
– عدم إبرام اتفاقيات أو مناقصات مع المؤسسات أو الشخصيات الوارد ذكرها ضمن العقوبات
– حظر إجراء المعاملات عبر العملات الأجنبية
– حظر التحويلات الدائنة أو المدفوعات بين البنوك والمؤسسات المالية
– حظر امتلاك المؤسسات أو الأشخاص الوارد ذكرها ضمن العقوبات لعقارات داخل الأراضي الأمريكية
– حظر شراء الأشخاص والمؤسسات الأمريكية القروض أو رؤوس الأموال من المؤسسات أو الأشخاص الوارد ذكرها ضمن العقوبات
– حظر دخول الأشخاص الوارد ذكر اسمها بالعقوبات إلى الأراضي الأمريكية
– فرض عقوبات على مسؤولين بارزين يتولون أعمال مشابهة للأشخاص والمؤسسات الواردة ضمن العقوبات.

وبإمكان الرئيس الأمريكي إعفاء المستهدفين من العقوبات لمدة 180 يوما على أقصى تقدير بموجب القانون، كما يمكنه تمديد الإعفاء لمدة 180 يوما إضافية قبل 15 يوما من انتهاء مهلة الإعفاء الأولى على أقصى تقدير.

لكن يشترط قانون مكافحة أعداء أمريكا عبر العقوبات طرح الرئيس الأمريكي قرار الإعفاء من العقوبات لتقييم الكونغرس وذلك في حال اتخاذه قرار بإعفاء المستهدفين من العقوبات.

شاهد أيضاً

الخارجية الأميركية تؤكد ارتكاب مرتزقة الاحتلال التركي جرائم حرب

أكد تقرير الخارجية الأميركية أن مرتزقة “الجيش الوطني السوري” واصلوا ارتكاب أعمال النهب التي قد …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.