أكد الناشط السياسي جبرائيل مصطفى أن ما يسمى بالائتلاف السوري وأتباعه من أمثال عبد الحكيم بشار الذي وصفه بالمرتزق السياسي، ليسوا سوى أدوات لشرعنة الاحتلال في مقاطعة عفرين، والتستر على الجرائم التي يرتكبها الاحتلال التركي.
ارتكب الاحتلال التركي ومرتزقته ولا يزال، جرائم وانتهاكات متواصلة بحق أهالي عفرين المحتلة، وعلى الرغم من التعتيم الإعلامي الكبير، إلا أن العديد من الهيئات والمنظمات الحقوقية والمحلية تمكنت من توثيق جزء من هذه الجرائم.
واوضح الناشط أن ما يسمى الائتلاف السوري وأتباعه من أمثال عبد الحكيم بشار الذي وصفه بالمرتزق السياسي، ليسوا سوى أدوات لشرعنة الاحتلال في مقاطعة عفرين، والتستر على الجرائم التي يرتكبها الاحتلال التركي.
ارتكب الاحتلال التركي ومرتزقته ولا يزال، جرائم وانتهاكات متواصلة بحق أهالي عفرين المحتلة، وعلى الرغم من التعتيم الإعلامي الكبير، إلا أن العديد من الهيئات والمنظمات الحقوقية والمحلية تمكنت من توثيق جزء من هذه الجرائم.
وفي مسعى إلى التستر على هذه الجرائم وتبريرها وحتى شرعنتها، دأبت الدولة التركية على استخدام ما يسمى بالائتلاف الوطني السوري الذي هو المظلة السياسية للمجموعات المرتزقة التي تحتل عفرين، من أجل تبرير الاحتلال وشرعنته والتستر على جرائمه، وبشكل خاص تم استخدام الشخصيات الكردية داخل الائتلاف والتي تمثل المجلس الوطني الكردي الموالي لتركيا وللحزب الديمقراطي الكردستاني.
واشار الحقوقي والناشط السياسي من تلك الشخصيات، نائب رئيس ما يسمى بالائتلاف السوري، عبد الحكيم بشار، الذي صرح في الأيام الماضية بأن الجرائم التي ترتكب في عفرين ليست سوى جرائم فردية من قبل المرتزقة، وأن ما يقال عن تلك الجرائم هو مجرد تضخيم إعلامي.
anha