الرئيسية / أخر الاخبار / كشفت تقارير صحفية عن أن الإنترنت سيسيطر خلال الفترة المقبلة على جميع مناحي الحياة والقطاعات في حياة الإنسان، وسيتحكم فيما نأكله ونشربه. ونشرت شبكة “سي إن إن” الأمريكية أن تكنولوجيا “الجيل الخامس 5G”، وكيف أنها ستسيطر على القطاعات الزراعية بصورة كبيرة، خلال الفترة المقبلة. الجيل الخامس © REUTERS / JASON LEE “الجيل الخامس” متى يظهر… وسر صادم لأصحاب الهواتف الذكية وتتميز شبكات “5G”، بأنها أسرع 100 مرة من شبكات الجيل الرابع 4G الحالية، ما سيجعل التواصل بين الأجهزة والخوادم أسرع بصورة كبيرة. وستستفيد الشركات من شبكات 5G بصورة كبيرة من تكنولوجيا نقل المعلومات وأجهزة الاستشعار عن بعد والطائرات دون طيار، التي ستطور كثيرا من قطاعات الزراعة تحديدا. وبالفعل، بدأت دولة مثل هولندا في الاستفادة من شبكات 5G في تحسين إنتاج البطاطس، وفي اليابان استخدمت أجهزة استشعار درجات حرارة الماء وتركيز الملح بتقنيات 5G في زيادة جودة وإنتاجية مزارع المحار. وتأتي أبرز المجالات التي ستتحكم بها تقنيات 5G الفترة المقبلة، بالأخص في مجالات الزراعة، على النحو التالي: – متابعة الأبقار: بدأت المملكة المتحدة منذ مارس/آذار، في إطلاق تطبيق ذكي مدعوم بشبكات 5G، يتيح للمزارعين تتبع الأبقار الخاصة بهم، وتلقي تحديثات يومية عن صحتها وسلوكها وإنتاجيتها. وترتدي الأبقار وفقا لذلك التطبيق أطواق متصلة بشبكات 5G، التي ترسل البيانات إلى التطبيق عن كل شيء بدءا مما يأكلونه حتى طريقة نومهم، وتوفيرها إلى المزارعين، ونقلها إلى الأطباء البيطريين وأخصائيي التغذية. وقال مدير المشروع دونكان فوربس: “هذا يطمئنك بأن الأبقار سعيدة وصحية وتتصرف بشكل طبيعي، فضلاً عن الإنذار المبكر إذا كانوا مرضى أو حبلى أو بحاجة إلى فحص”. ​ – أنظمة الري: تساعد شبكات 5G على تطوير أنظمة الري، لمعرفة الوقت الأمثل خلال اليوم لري الأرض، ورعي الماشية في المناطق التي توفر تغذية أفضل لهم، من أجل زيادة إنتاج الأرض، وزيادة الطعام الذي يمكن توفيره للماشية والبشر على حد سواء. ​ – تقنيات الإنتاج: ستوفر شبكات 5G أيضا تطبيقات وتقنيات يمكن أن توفر إنتاج المزيد من المحاصيل في مساحات أقل من الأراضي مع عدد أقل من العمال، حتى أنها قد تساعد على إنتاج محاصيل زراعية دون أن تحتاج إلى البشر على الإطلاق، عن طريق التحكم في الجرارات ذاتية التحكم ومراقبة الطائرات بدون طيار، ومراقبة المحاصيل بأجهزة الاستشعار، ودراسة عينات المحاصيل لوضع الأسمدة والمبيدات اللازمة، وزيادة الدقة والكفاءة في رش تلك المحاصيل.

كشفت تقارير صحفية عن أن الإنترنت سيسيطر خلال الفترة المقبلة على جميع مناحي الحياة والقطاعات في حياة الإنسان، وسيتحكم فيما نأكله ونشربه. ونشرت شبكة “سي إن إن” الأمريكية أن تكنولوجيا “الجيل الخامس 5G”، وكيف أنها ستسيطر على القطاعات الزراعية بصورة كبيرة، خلال الفترة المقبلة. الجيل الخامس © REUTERS / JASON LEE “الجيل الخامس” متى يظهر… وسر صادم لأصحاب الهواتف الذكية وتتميز شبكات “5G”، بأنها أسرع 100 مرة من شبكات الجيل الرابع 4G الحالية، ما سيجعل التواصل بين الأجهزة والخوادم أسرع بصورة كبيرة. وستستفيد الشركات من شبكات 5G بصورة كبيرة من تكنولوجيا نقل المعلومات وأجهزة الاستشعار عن بعد والطائرات دون طيار، التي ستطور كثيرا من قطاعات الزراعة تحديدا. وبالفعل، بدأت دولة مثل هولندا في الاستفادة من شبكات 5G في تحسين إنتاج البطاطس، وفي اليابان استخدمت أجهزة استشعار درجات حرارة الماء وتركيز الملح بتقنيات 5G في زيادة جودة وإنتاجية مزارع المحار. وتأتي أبرز المجالات التي ستتحكم بها تقنيات 5G الفترة المقبلة، بالأخص في مجالات الزراعة، على النحو التالي: – متابعة الأبقار: بدأت المملكة المتحدة منذ مارس/آذار، في إطلاق تطبيق ذكي مدعوم بشبكات 5G، يتيح للمزارعين تتبع الأبقار الخاصة بهم، وتلقي تحديثات يومية عن صحتها وسلوكها وإنتاجيتها. وترتدي الأبقار وفقا لذلك التطبيق أطواق متصلة بشبكات 5G، التي ترسل البيانات إلى التطبيق عن كل شيء بدءا مما يأكلونه حتى طريقة نومهم، وتوفيرها إلى المزارعين، ونقلها إلى الأطباء البيطريين وأخصائيي التغذية. وقال مدير المشروع دونكان فوربس: “هذا يطمئنك بأن الأبقار سعيدة وصحية وتتصرف بشكل طبيعي، فضلاً عن الإنذار المبكر إذا كانوا مرضى أو حبلى أو بحاجة إلى فحص”. ​ – أنظمة الري: تساعد شبكات 5G على تطوير أنظمة الري، لمعرفة الوقت الأمثل خلال اليوم لري الأرض، ورعي الماشية في المناطق التي توفر تغذية أفضل لهم، من أجل زيادة إنتاج الأرض، وزيادة الطعام الذي يمكن توفيره للماشية والبشر على حد سواء. ​ – تقنيات الإنتاج: ستوفر شبكات 5G أيضا تطبيقات وتقنيات يمكن أن توفر إنتاج المزيد من المحاصيل في مساحات أقل من الأراضي مع عدد أقل من العمال، حتى أنها قد تساعد على إنتاج محاصيل زراعية دون أن تحتاج إلى البشر على الإطلاق، عن طريق التحكم في الجرارات ذاتية التحكم ومراقبة الطائرات بدون طيار، ومراقبة المحاصيل بأجهزة الاستشعار، ودراسة عينات المحاصيل لوضع الأسمدة والمبيدات اللازمة، وزيادة الدقة والكفاءة في رش تلك المحاصيل.

تلقى الحزب الحاكم العدالة والتنمية ضربة موجعة في الانتخابات البلدية التركية، التي أجريت الأحد. وخسر حزب أردوغان أبرز المدن الكبرى بما فيها إسطنبول وأنقرة، إضافة لمجموعة من المدن الأخرى بالمناطق الكردية.

وإضافة إلى إسطنبول، سجل الحزب الحاكم انتكاسة غير مسبوقة في عدد من المدن التركية الكبرى في مقدمتها العاصمة أنقرة.

وتعد المدينتان، إسطنبول وأنقرة، معقلان لحزب العدالة والتنمية منذ 25 عاما. وهذا التحول التاريخي في مسارهما الانتخابي، لم يتقبله الرئيس طيب رجب أردوغان، الذي يحكم البلاد منذ 16 عاما، وأكد أن حزبه سيقدم طعنا في نتائج هذه الانتخابات الخاصة بأنقرة.

وبناء على هذه النتائج الانتخابية، سيعود تسيير ثلاثة مدن تركية كبرى، وهي إسطنبول، أنقرة وإزمير إلى المعارضة.

وفي الجنوب الشرقي للبلاد ذات الأغلبية الكردية، استعاد الحزب المقرب من الأكراد جل المدن. وكانت هذه المدن تسير من قبل مفوضين إداريين منذ 2016 بقرار من حكومة أنقرة.

وفي وقت تواجه فيه تركيا أول انكماش اقتصادي منذ عقد وتضخما قياسيا وبطالة متزايدة، اعتبرت هذه الانتخابات اختبارا حقيقيا لشعبية الرئيس رجب طيب أردوغان بعد فوزه في كل الانتخابات منذ وصول حزبه العدالة والتنمية الذي يترأسه إلى السلطة عام 2002.

وفي مؤشر على أهمية هذه الانتخابات المحلية بالنسبة إليه، شارك أردوغان (65 عاما) بشكل نشط في الحملة الانتخابية، فعقد أكثر من مئة مهرجان انتخابي خلال 50 يوما، وألقى ما لا يقل عن 14 خطابا يومي الجمعة والسبت لوحدهما في إسطنبول.

شاهد أيضاً

المرصد السوري: زواج الفتيات في دير الزور من عناصر الميليشيات الإيرانية في تزايد مستمر وخطير

تشهد مناطق سيطرة قوات النظام والميليشيات الإيرانية في دير الزور وريفها زيادة ملحوظة في ظاهرة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.